شمس المعارف الكبرى
اهلا بك فى عالم الروحانيات
شمس المعارف الكبرى
اهلا بك فى عالم الروحانيات
شمس المعارف الكبرى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

شمس المعارف الكبرى

علم الحروف والاوفاق واسرارالايات والاسماء واستخدام الملوك والاعوان والخدام
 
الرئيسيةالروحانياتأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 البرتوكول الاول

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
mona

mona


انثى
عدد الرسائل : 45
العمر : 38
تاريخ التسجيل : 19/04/2008

البرتوكول الاول Empty
مُساهمةموضوع: البرتوكول الاول   البرتوكول الاول Icon_minitimeالسبت 19 أبريل 2008 - 23:55

البروتوكول الأول:
اعتمد اليهود في خططهم على أن ذوي الطبائع الفاسدة من الناس أكثر عدداً من ذوي الطبائع النبيلة وأن الناس ما هم إلا وجوه بشرية خضعت في الطور الأول للقوة ثم خضعوا للقانون وما القانون في الحقيقة إلا هذه القوة ذاتها ولكنها مقنعة فحسب .
الحرية تستخدم طعماً لجذب العامة إلى صف إنسان قرر أن ينتزع السلطة من آخر . والتحررية ما هي إلا نزعة في السلوك أكثر مما هي مذهب عقلي في التفكير ويقصد بها انسلاخ الفرد عن كل ما تواضع عليه المجتمع من أدب وقوانين في سبيل رغباته .
استحالة تحقيق الحرية بعد انقضاء زمن حكم الديانات وطغيان سلطة الذهب على الحكام المتحررين مع سهولة تخريب الدولة عن طريق الحكم الذاتي والصراع على السلطة .

الثائر ببواعث التحررية يثقل على ضميره إتباع وسائل غير أخلاقية وهنا يجب وضع تساؤل من هذا النوع لماذا لا يكون منافياً للأخلاق لدى الدولة أن تستخدم الوسائل غير الأخلاقية ضد من يحطم سعادتها وحياتها .

* لا يستطيع عقل منطقي أن يأمل في حكم الغوغاء حكماً ناجحاً باستعمال المنطق الذي يفرض إمكانية تناقض المناقشات والمجادلات بمناقشات أخرى قد تكون مضحكة ، كما أن بذور الفوضى في الحكومات تنشأ من الجمهور الغر الغبي المنغمس في خلافات حزبية تعوق كل إمكان للاتفاق ولو على المناقشات الصحيحة لبعد الجماهير عن التفكير العميق ، على أن يوضع في الاعتبار ضرورة مساواة الجاهل بغير الجاهل في الرأي .
* السياسة يجب ألا تتفق مع الأخلاق في شيء كما أن الحاكم المتمسك بالأخلاق سياسي غير بارع ويجب ألا يستقر على عرشه وعليه فيجب أن يتصف الحاكم بالشروط والمواصفات التالية :
- المكر والرياء .
- النظر إلى الشمائل الإنسانية كالأمانة والإخلاص أنها رذائل سياسية .
- كلمة القوة تعني " أعطني ما أريد لأبرهن لك أنني أقوى منك ".
* أي دولة يجب أن يساء تنظيم قوتها وتنكس فيها هيبة القانون حتى تصير شخصية الحاكم بتراء عقيمة من جراء الاعتداءات التحررية كما أنه من الضروري اتخاذ خط جديد للهجوم ولتحطيم كيان القواعد والنظم القائمة والإمساك بالقوانين وإعادة تنظيم الهيئات جميعاً ، وبذلك يصير النظام الجديد ديكتاتوراً على أولئك الذين تخلوا بمحض إرادتهم عن قوتهم .
* ضرورة نشر الفساد لإظهار فائدة حكم حازم يعيد إلى بناء الحياة الطبيعية نظامه الذي حطمته التحررية أي أن العالم يجب أن يظل فاسداً حتى ظهور ملك صهيوني .

الخط الاستراتيجي لخطة عمل اليهود الحقيرة
قوة الجماهير قوة عمياء خالية من العقل المميز إذ إن الجماهير متقلبة وفي حاجة إلى الاستقرار وعليه فقيادة الأعمى لأعمى مثله تسقط كليهما في الهاوية. وأفراد الجمهور الذين امتازوا من بينهم ولو كانوا عباقرة لا يستطيعون قيادتهم كزعماء دون أن يحطموا الأمة ، فالخطة المعتمدة على عدد ما في أفراد الجمهور من عقول لهي خطة ضائعة القيمة ولا يمكن أن تقوم حضارة بغير الحكم ." الأوتوقراطي " أي حكم الفرد المستبد المطلق ، كما أن الحرية عند الجماهير تنقلب إلى فوضى . فالشعب المتروك إلى نفسه سوف تحطمه الخلافات التي تنشأ من التهالك على القوة والأمجاد مما يؤدي إلى الاعتماد على شعار كل وسائل العنف والخديعة من أجل المصلحة العامة .
التركيز على نشر الخمر والجنون بالكلاسيكيات والمجون المبكر والذي يغريهم به الولاء والمعلمون والخدم والفرمانات في البيوتات الغنية والكتاب والنساء في أماكن اللهو مضافاً إلي ذلك ما يسمين نساء المجتمع والراغبات من زميلاتهن في الفساد والترف مع اعتبار أن العنف الحقود وحده هو القادر وهو العامل الرئيسي في قوة الدولة.
اليهود دائماً وراء دعوة " الحرية - المساواة - الإخاء " التي لا زالت ترددها ببغاوات جاهلة متجمهرة من كل مكان مما حرم الشعب من نجاحه وحرم الفرد من حريته الشخصية.
الرعاع قوة عمياء وأن المتميزين المختارين حكاماً من وسطهم عميان مثلهم في السياسة ومن هنا يستطيع أي إنسان أن يحكم حتى ولو كان أحمقاً ولن يستطيع غيره أن يفهم في السياسة ولو كان عبقرياً.

البروتوكول الثاني:
يجب التركيز علي عدم حدوث تغييرات إقليمية عقب الحروب حتى لا تتحول الحروب إلى سباق اقتصادي وحتى يستطيع اليهود إعلان قدرتهم على تقديم المساعدات الاقتصادية مما يجعل كلا الطرفين المتحاربين تحت رحمة اليهود مما يمكنهم من اختيار رؤساء إداريين من العامة ممن لهم ميول العبيد مدربين على فن الحكم ويسهل مسخهم كقطع شطرنج في أيدي اليهود ، مع مراعاة أن الأمميين " غير اليهود " لا وزن لهم عند اليهود إذ إنهم يتبعون نسقاً نظرياً بغير تفكير فيما يمكن أن تكون نتائجه حيث إن الأمميين قد انغمسوا في ملذات وملاه معتمدين على ذكرياتهم في الأحلام الماضية وتاريخ أجدادهم ، خاصة بعد نجاح اليهود في إقناع الأمميين بأن القوانين النظرية التي وضعها أو أ وصي بها فلاسفة اليهود هي أسمى أنواع العلم وبمساعدة الصحافة زادت ثقة الأممي العمياء في هذه القوانين مما جعل الطبقات المتعلمة تختال زهواً بعلمها وانجرفت جزافاً في مزاولة المعرفة التي حصلتها من العلم الذي قدمه الوكلاء رغبة في تربية عقولها حسب الاتجاه الذي رسمه اليهود ، وعلى سبيل المثال نظريات دارون وماركي ونيتشه ومن خلفهم جميعاً كان اليهود وراءها والأثر غير الأخلاقي لاتجاهات هذه العلوم في الفكر الأممي لا يخفي على مبصر حيث إن اليهود كما يزعمون قد درسوا الفكر الأممي وابتكروا نظريات موافقة لأمزجة الأمميين مع مراعاة أن تكون ممارستها العملية غير مؤسسة على تجربة الماضي وغير مقترنة بملاحظات الحاضر . وبهذا أحرزوا نفوذاً وسيطرة من وراء الستار من خلال توجيه دور الصحافة في توجيه الناس من خلال المطالب الحيوية للجماهير وإعلان شكاوي الشاكين وتوليد الضجر أحياناً.

البروتوكول الثالث:
يجب تحديد معالم الأهداف الرمزية التي تكتمل دوراتها بانهيار دول أوروبا بأكملها داخل الدائرة بأغلال لا تنكسر ، كما يتحتم نقد القوانين دائماً مما يؤدي إلي انهيارها ويجعل رؤساء الدول مرتبكين بخدمهم الوزراء والأعوان الذين لا فائدة لهم منهم معتمدين على قوتهم المطلقة على المكيدة والدس، كما أن الملوك ليس لهم سبيل إلى قلوب الرعايا ولذا فلن يستطيعوا تحصين أنفسهم ضد مدبري المكائد والدسائس الطامحين إلى القوة ، خاصة بعد أن نجح اليهود في فصل الحكم عن قوة الجمهور العمياء فافتقدت القوتان أهميتهما فكانتا كأعمى فقد عصاه وبذلك يسهل إغراء الطامحين إلى القوة بأن يسيئوا استعمال حقوقهم ، يجعل كل قوة تعمل ضد الأخرى مع وضع السلطة هدفاً لكل طموح إلي الرفعة وإتاحة الفرصة للحروب الحزبية حيث تعم الفوضى إذ إن سوء استعمال السلطة سيؤدي إلى تفتت كل الهيئات ، كما أنه يتحتم نشر الفقر بين الأمميين حيث الفقر أكثر عبودية من الرق حيث لا مجال لحرية الكلمة وبما يسمي حقوق الإنسان أمام عامل أجير قد حنى العمل ظهره ، إذ ماذا يستفيد الظهر المنحني من العمل الشاق من إعطاء ثرثار حق الكلام أو إعطاء صحفي حق نشر ما شاء من التفاهات.
أيضاً ماذا ينفع الدستور العمال الأحرار إذا هم لم يظفروا منه بفائدة غير الفضلات التي نطرحها إليهم من موائدنا جزاء أصواتهم لانتخاب وكلائنا ، كما أن حقوق الإنسان هي سخرية من الفقير حيث ضرورات الحياة أهم من هذه الحقوق ومن هنا يتحكم اليهود في أيادي الرعاع الأرستقراطية مما يجعل الشعب تحت نير الماكرين والمستغلين والأغنياء المحدثين . ومن هنا تبني اليهود الاشتراكية والشيوعية والفوضوية بتحريض العمال على التمرد على الظلم والالتجاء إلى تلك المذاهب بما يسمي الماسونية الاجتماعية ، مع مراعاة أن قوة اليهود تكمن في استمرار العمال في فقر ومرض دائمين مما يسهل استعبادهم والتحكم فيهم باستغلال مشاعر الحسد والبغضاء التي يؤججها الضيق والفقر . كما يؤكد اليهود مبدأهم الثابت في استغلال الغوغاء لتحطيم أي شيء يكون عقبة في تتويج الحاكم اليهودي العالمي ومن أجل ذلك نجح اليهود في نشر الأنظمة الاستبدادية والتي كانت أقل إساءة منها كافية لتقل عشرين ملكاً بدعوى أن إساءة استعمال السلطة لحكمة سامية ، أي الدكتاتورية من أجل الشعب ومنه أجل الإخاء والوحدة والمساواة الدولية ونتج عن هذه الأنظمة الفاسدة شعوب تتهم البريء وتبرئ المجرم .

البروتوكول الرابع:
يخطط اليهود لقيام الجمهوريات على الأسس الآتية :
1- فترة الأيام الأولى لثورة العميان التي تكتسح وتخرب ذات اليمين وذات الشمال مما يؤدي إلى الفوضى والاستبداد .
2- الاستبداد تصرفه منظمة سرية تعمل خلف الوكلاء مما يجعل هذه المنظمة أكثر جبروتاً . خاصة والمنظمة السرية لا تفكر في تغيير وكلائها الذي تتخذهم ستاراً مع مراعاة قدرة المنظمة على تخليص نفسها من خدامها القدماء بعد مكافآت مجزية .
3- المحفل الماسوني المنتشر في كل أنحاء العالم يعمل كقناع لخدمة أغراض اليهود ومن خلاله يتم الترويج لفكرة المساواة والحرية مع العلم أنها تناقض قوانين الفطرة البشرية وذلك تمهيداً لنزع فكرة الله جل وعلا من عقول غيرهم أي غير اليهود .
4- نجح اليهود في شغل غيرهم من الأمميين في عمليات حسابية وضرورات مادية من أجل الصناعة والتجارة على أساس المضاربة حيث يسهل خلق مجتمع أناني غليظ القلب منحل الأخلاق يكافح من أجل الذهب واللذات المادية إلى يمده بها الذهب .

البروتوكول الخامس:
1- نجح اليهود في نشر فكرة الحقوق الذاتية مما أضاع هيبة الملوك في نظر الرعاع فانتقلت القوة إلى الشوارع وأصبحت كالملك المشاع مما سهل سيطرتهم عليها .
2- نجح اليهود في نشر التعصبات الدينية والقبلية خلال عشرين قرناً مما جعل الأمم تنشغل بخطر جيرانها عن الخطر اليهودي .
3- لا تستطيع حكومات العالم أن تبرم معاهدة ولو صغيرة دون أن يتدخل فيها اليهود سراً .
4- اليهود وراء علم الاقتصاد السياسي الذي برهن أن قوة رأس المال أعلي مكانة من التاج ولذلك احتكر اليهود التجارة والصناعة .
5- اليهود وراء فكرة تجريد الشعوب من السلاح لسهولة السيطرة عليها ووراء إضعاف عقولهم بكثرة الجدل والانتقاد مما يفقدها قوة الإدراك التي تخلق نزعة المعارضة وسحر عقول العامة بالكلام الأجوف .
6- نجح اليهود في السيطرة على الرأي العام للأمميين بجعلهم في حيرة وشغلهم عن أن يكون لهم رأي في المسائل السياسية وذلك بإرهاقهم فكرياً وذهنياً بعمل تغييرات في جميع النواحي بكل أساليب الآراء المتناقضة مضافاً إلى ذلك تجهيز الخطباء العملاء الذي يقولون ولا ينفذون وذلك لإنهاك الشعب بالخطب .

البروتوكول السادس:
نجح اليهود في إقناع الأمميين باستنزاف ثروة الأرض الزراعية إلى الصناعة حيث ثروة الصناعة تصب في أيدي اليهود مما يجعل الأمميين في مرتبة العمال الصعاليك إلي أن يأتي اليوم الذي سيخر فيه الأمميون ساجدين أمام اليهود طمعاً في حب البقاء ، من أجل ذلك يجب تشجيع العمال على حب الترف وإدمان المسكرات وتشجيعهم على الفوضى ، وكثرة المطالبة برفع الأجور ، مع العمل دائماً على رفع أسعار المواد الأساسية مما يرهق العمال وأصحاب الأعمال معاً مع ملاحظة كل ذكاء أممي ومطاردته أو حتى إزالته من علي ظهر الأرض.

البرتوكول السابع:
يدعي اليهود أنهم في سبيل الوصول لأهدافهم قد فرغوا المجتمعات الأممية من طبقة الصعاليك وجيش ضخم وقوة بوليسية جبارة مختارة اختياراً دقيقاً لضمان ولائها للمخططات اليهودية ، كما يزعم اليهود أن كل دولة تقف في طريق مخططاتهم سوق يرهقونها بحروب مع جيرانها فإذا فشلوا في ذلك فلا بد من خلق حرب عالمية كما يزعمون لأنهم تسلطوا على الأمم غير اليهودية عن طريق سيطرتهم على الصحافة واعتمادهم على السرية التامة في نجاح سياستهم حيث أعمال الدبلوماسي لا يجب أن تطابق كلماته .

البرتوكول الثامن:

اليهود وراء أعظم التعبيرات تعقيداً وإشكالاً في معظم القوانين حتى تبدو في نظر العامة رغم جورها أنها من أعلى نمط أخلاقي وأنها عادلة طبيعية حقاً.
نجح اليهود في تمكين الحكومات من جذب الناشرين والمحامين ورجال الإدارة والدبلوماسيين ممن يعرفون أسرار الحياة الاجتماعية عن طريق مدارس اليهود التقدمية التي مكنتهم من كل اللغات مجموعة في حروف وكلمات مناسبة ، مما يجعلهم ماهرين مهارة تامة في معرفة الجانب الباطني للطبيعة الإنسانية بكل أوتارها العظيمة المرهفة اللطيفة التي سيعزفون عليها .
صفات العملاء والمستشارين والوكلاء
على قدرة من احتمال أعباء أعمالهم الإدارية وعلى قدر من تدبر النتائج التي يجب أن ينجزوها ولا يكونون كالإداريين الأممين الذين يؤشرون على الأوراق دون أن يقرؤوها ويعملون حباً في المال أو الرفعة لا للمصلحة الواجبة .
الحكومة يجب أن تكون محاطة بجيش كامل من الاقتصاديين مما جعل علم الاقتصاد هو الموضوع الرئيسي لعلوم اليهود .
المناصب الخطيرة يجب أن يعهد بها إلي القوم الذين ساءت صحائفهم وأخلاقهم كي تقف مخا زيهم فاصلاً بين الأمة وبينهم حتى إذا عصوا أوامر اليهود توقعوا المحاكمة أو السجن.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
البرتوكول الاول
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» من البرتوكول التاسع الى البروتوكول والعشرون

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شمس المعارف الكبرى  :: فرق ومذاهب :: ما يجب ان يعرفه المسلم عن اليهود والتلمود-
انتقل الى: